"الحفرة والبندول" هي قصة قصيرة عن الرعب تستخدم صورًا حسية مفصلة من أجل بث الخوف والرعب في نفوس القارئ. هذه العناصر مجتمعة مع إدراك الشخصيات لعذاب وشيك من خلال بندول حاد أو هاوية كهفية تخلق عالمًا آخر من اليأس والخوف والتوق إلى الخلاص.
الموضوعات والرموز، والدوافع في الحفرة والبندول التي كتبها إدجار آلان بو
نص القصة المصورة
الانزلاق: 1
الدائرة نفسها هو أداة من الخوف. فإنه يجعل من استخدام الظلام الدامس ومربكا، ثم متوهجة غامضة، مع صور من المخلوقات المرعبة على الجدران لتعيث فسادا النفسي على الراوي. الجدران نفسها تصبح أداة للموت محقق لالراوي، كما دفعه نحو الحفرة بعد أن يهرب من البندول.
الانزلاق: 2
البندول يتأرجح جيئة وذهابا، مثل الكثير من ساعة الجد. كل لحظة يتأرجح، يواجه الراوي مع واقع مرعب أنه على حد سواء تقترب، وأنه هو الشفرة الحادة. البندول هو جزء من هذه الجملة "عادل" التي تصدرها والمحققين، ولكن في الواقع، بل هو أداة للتعذيب النفسي. أنه يخلق فكرة لعبة، وإعطاء الراوي الكثير من الوقت لصياغة الهروب، أو يفقد.
الانزلاق: 3
الحفرة هي أول مكالمة الراوي وثيقة مع الموت، لأنه تقريبا يهوي بتهور إلى أنه في حين التعثر والتخبط في الغرفة في الظلام. تصبح حفرة خياره النهائي كما هو دفع تجاهها من قبل أرفق جدران الغرفة التي حرق نار ساخنة. الراوي يعرف أن الحفرة تعني موت محقق له، وانه يصرخ في اليأس كما يجد أنه قد نفدت من الخيارات.
تم إنشاء أكثر من 30 مليون من القصص المصورة
لا توجد تنزيلات ولا بطاقة ائتمان ولا حاجة إلى تسجيل الدخول للمحاولة!